طبعا كلنا عارفين الاحوال التي قد وصل اليها مجتمعنا
ومدي زيادة السلبيات فيه لدرجة اصبحت تفوق التحمل
ومن السلبيات ال بجد تنتشر انتشار الوباء هي النفاق الاجتماعي
من اكثر الظواهر والسلبيات التي قد انتشرت بشكل رهيب جدا
فانظر الي اي مؤسسة تعليمية او اماكن للعمل سواء شريكات او هيئات
الشارع المصري نفسة تنتشر فية هذة الظاهرة جدا
كما ان بعض الشخصيات تستخدم تلك الوسلة للبعد عن المشكلات وتجنبها
فلو لاحظنا جيد سنجد ان المجتمع كلة اصبح منافق من صغير الي كبيرة فكل فرد يحاول ان يرضي من يخاف منة او يحتاج منه شيء
رئيسة في العمل او زميلة في العمل صديق لك في الجامعة او او او
ولكن الامر لم يتوقف عن ذلك الحد في ارضاء الطرف الاخر
بل من ورائك يبدا يتحدث عنك ويتحدث ويتحدث حتي احيانا قد يتمني لك الموت
وبكل برائة عندما يراك تظهر الابتسامة والحب والمودة علي وجهه وكانه لم يفعل او يقول شيء
وتكون الحجة والمبررات التي يجدها امام نفسه هو اتقاء شر ذلك الفرد
وهناك ايضا شئ اخر اجدة ملازم دائما للنفاق الاجتماعي هو الوصولية
فالشخصية الوصولية هي تلك الشخصية التي تتقرب وتتقرب من الشخص
الذي تريد منة الشئ وتقدم له كل ما يسمي (فروض الولاء والطاعة )
لكي تصل الي ما تريد وبعدها
يبدا يظر الوجة الحقيقي لتلك الشخصية الوصولية بانها كانت منافقة واستخدمت تلك الوسيلة لكي تصل الي ماتريد
حتي ولو كان ذلك فيه ظلم لكثير من الناس
ولكن رغم كل ذلك وتلك المساوئ
الا ان اصبح مجتمعنا مجتمع منافق وبجميع المقايس
واصبح النفاق الوسيلة الي اتقاء الشر والضرر الوصول الي تحقيق الاحلام
فالنفاق الاجتماعي اسرع وسيلة لتحقيق الاحلام
واكثر صفة لفساد النفوس
ومدي زيادة السلبيات فيه لدرجة اصبحت تفوق التحمل
ومن السلبيات ال بجد تنتشر انتشار الوباء هي النفاق الاجتماعي
من اكثر الظواهر والسلبيات التي قد انتشرت بشكل رهيب جدا
فانظر الي اي مؤسسة تعليمية او اماكن للعمل سواء شريكات او هيئات
الشارع المصري نفسة تنتشر فية هذة الظاهرة جدا
كما ان بعض الشخصيات تستخدم تلك الوسلة للبعد عن المشكلات وتجنبها
فلو لاحظنا جيد سنجد ان المجتمع كلة اصبح منافق من صغير الي كبيرة فكل فرد يحاول ان يرضي من يخاف منة او يحتاج منه شيء
رئيسة في العمل او زميلة في العمل صديق لك في الجامعة او او او
ولكن الامر لم يتوقف عن ذلك الحد في ارضاء الطرف الاخر
بل من ورائك يبدا يتحدث عنك ويتحدث ويتحدث حتي احيانا قد يتمني لك الموت
وبكل برائة عندما يراك تظهر الابتسامة والحب والمودة علي وجهه وكانه لم يفعل او يقول شيء
وتكون الحجة والمبررات التي يجدها امام نفسه هو اتقاء شر ذلك الفرد
وهناك ايضا شئ اخر اجدة ملازم دائما للنفاق الاجتماعي هو الوصولية
فالشخصية الوصولية هي تلك الشخصية التي تتقرب وتتقرب من الشخص
الذي تريد منة الشئ وتقدم له كل ما يسمي (فروض الولاء والطاعة )
لكي تصل الي ما تريد وبعدها
يبدا يظر الوجة الحقيقي لتلك الشخصية الوصولية بانها كانت منافقة واستخدمت تلك الوسيلة لكي تصل الي ماتريد
حتي ولو كان ذلك فيه ظلم لكثير من الناس
ولكن رغم كل ذلك وتلك المساوئ
الا ان اصبح مجتمعنا مجتمع منافق وبجميع المقايس
واصبح النفاق الوسيلة الي اتقاء الشر والضرر الوصول الي تحقيق الاحلام
فالنفاق الاجتماعي اسرع وسيلة لتحقيق الاحلام
واكثر صفة لفساد النفوس